CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

الأحد، 3 أكتوبر 2010

just waiting



كان طيبا جدا لدرجه السذاجه


احبها بشده ولم يخبرها لفتره طويله


ظل يصارع مخاوفه وهواجسه الداخليه محتفظا بسره الذي كاد يقتله


اخذت تخبره عن حبها لذلك الشخص تاره وقربها لهذا تاره اخري


حتي تيقن انه لايمكن ان تتوقف للحظه لكي تفكر فيه هو


اصبح علي يقيين تام انه لايصلح لأن يكون حبيبها


ربما صديق فقط قد تأتمنه علي بعض اسرارها


تروي له ما بداخلها وما يحزنها


لم يفكر قط ان يخبرها عن بعض من همومه او مشاكله


ولم تبادر هي لتعرف شيئا عنه او تسأله ما يحزنه او ما يفكر به


حتي قرر في يوم من الأيام ان يخبرها عن كل ما يجول بخاطره


وبعد صراع طويل مع النفس قرر ان يفعل هذا وليكن ما يكون


طار فرحا من رده فعلها الايجابيه وتخيلها تومئ برأسها بكل دلال وحب


شكر الله كثيرا وندم علي انه لم يتخد هذه الخطوه منذ زمن


كل ما اقلق مضجعه فقط هي مخاوفها من تكرار تجاربها السابقه


خافت هي ان يكون كسابقيه لم تؤمن به


ظلت علي خوفها وترددها وحاول هو ان يهدئ من روعها


اخبرها انه لن يتركها ابدا وترجاها الا تتركه هي


وعدته بأن يظلا حبيبين او قل صديقين علي اسوأ التقدير


لم تستمر علاقتهما كثيرا ولا يعلم هو لماذا


كان يتحدث اليها بالامس ويترقب ان يأتي الغد حتي يستمع الي صوتها مره اخري


واستيقظ فجأه من وقع حلمه الجميل عندما طال رنين الهاتف ولم يجد اجابه


ظل يكرر اتصالاته كالمجنون او قل كالابله ان شئت


لايعلم سببا لما يحصل معه اراد ان يهدئ من روعه


واوهم نفسه انها فقط منشغله او ان هناك بعض المشاكل الداخليه فقط


ولكن ظل رنين الهاتف يتواصل أكثر وأكثر وطالت المده


ولاتوجد اجابه حاول ان يراسلها عله يجد شيئا وايضا لاشئ


حاول ان يتفهم ما حصل ويستوعبه ولكن دون جدوي


اخد يبحث عن اجابات لحبه الضائع ولكن ادار له الجميع ظهورهم


حاول ان يجعلها جزءا من ماضيه ولم يستطع


اصبح حائرا لايدري ماذا يفعل وفي الأخير استقر علي ان يحيي بلا مشاعر


فلا احد يستطيع ان يقدر هذه المشاعر والاحاسيس مثلما كانت تقدرها هي


قرر ان ينتظرها للأبد علها تأتي اليه يوما تعتذر


وتخبره ان ما حدث خارج عن ارادتها لا اكثر


اذا فلينتظر وليكن الله معه :)



الاثنين، 19 يوليو 2010



كلما اتمعن في تلك الصوره واتذكر ذكرياتنا معا

وانا استمع الي تلك الاغنيه متخيلا صوتك وانت تدندنين بها لي

وعندها اتذكر صوتك كم كان رقيقا

اتذكر كل هذه الاشياء

كما اتذكر ايضا العهد الذي قطعناه علي انفسنا

اتذكر كل هذا ثم اتسائل في دهشه لم تركت كل هذا وراء ظهري

اعود مجددا لاتذكر انك انت من رحل

وحتي دون ان يطلب منك الرحيل

بدون حتي ان اعلم اسباب هذا الرحيل

وهل هو لعيب في ام هو لخطأ اقترفته انا !!

لو كنت اعلم للربما دافعت عن نفسي

او علي الاقل حاولت

ولكنك انت اّثرت الرحيل في صمت

بدون حتي ان اسمع منك كلمه احبك ولو لمره واحده ...

احاول ان اترك كل هذا وراء ظهري واتناساه

ولكني كلما لم اجد من اهدي له كلماتي

ومن اشاركه باحاسيسي

يزداد شعوري بالالم وابدأ بالتساؤل هل ان الاوان لم يحن بعد .....

علي كل اتمني ان يأتي هذا اليوم

اليوم الذي استطيع فيه ان اكتب اليها كل ما يجول بخاطري

وان اشاركها احاسيسي ومشاعري

وانا كلي شوق الي نظره منها

ومشاركتها في كل ما املك J

السبت، 10 يوليو 2010




اشتاق اليك حتي قبل ان اتعرف عليك

.قبل ان اعلم ما هي صفاتك مميزاتك وعيوبك

كل ما اعرفه هو انك سوف تكونين مميزه بكل تأكيد لابد من هذا او هكذا اتمني علي الاقل

لم اعد استطيع التحمل اكثر

احن لسماع صوتك وللمسه من يدك

ان امكن احتاج بعضا من حنانك وعطفك

احتاج لكثير من لهفتك علي و اشتياقك لسماع صوتي

وبكل تأكيد اشتاق لسماع احبك منك انت فقط وليس من سواك

الأحد، 9 مايو 2010




جالسا في انتظارها حتي اقوم باهدائها هذه الاغنية

علها تكون عاملا مساعدا لها في اتمام قرارها الذي اتحرق شوقا لمعرفته

واذا بها تختفي فجأه بلا عوده استمر في الانتظار ولاجديد

نست او تناست جميع وعودها بان نظل اصدقاء في اسوأ الظروف

وتبخرت جميع احلامي بدون معرفه سبب لما حدث

حاولت جاهدا الوصول اليها ومعرفه السبب ولكن دون جدوي

حاولت ان اقنع نفسي بنسيانها ولكن دون جدوي ايضا

اثرت الاحتفاظ بكرامتي المتبقيه والانسحاب في هدوء كما اتيت في هدوء

فاقدا الامل في عودتها مره اخري محاولا اقناع نفسي بانها هي من تخلت عني

وبدون معرفه اسباب تخولني الدفاع عن نفسي او معرفه هذه الاسباب وفقط علي الاقل

..........................................

مع ذلك اهديها هذه الاغنيه واشكرها علي ما فعلته من اجلي

:)

الأحد، 21 فبراير 2010

هل تقبلين!!؟


هل تقبلين!!؟

محبوبتي كنت ومازلت في قلبي الصغير

ولكن المسافات تتباعد ...

مازلت اتسائل كثيرا هل يتنهي عشقنا ؟

هل تنتهي احلامنا الورديه

التي بنيناها معا

بل دعيني اقول لربما بنيتها وحدي .

ولكنها بلا شك تتسع لقلبين

فهل اعيش فيها وحيدا !!!

كلما تذكرتك تعود بي الذاكره الي مسحات قلبك العطوف .

اشعر بك الي جواري

لربما لاتشعرين انت بهكذا شعور تجاهي

ولكن هذا هو حالي .

تعلمين بعذابي

ولكنك تطلبين صبري

ولكن حتي متي ؟!

يامن اشتاق اليها

احن لسماع صوتها

اتلهف لذكر اسمها

يامن جعلت قلبي يتقافز كثيرا كطفل صغير فرحا وعشقا .

ولكن هل تعلمين بحاله الاّن ؟

حاولت كثيرا نسيان الحب

والقلب والعشق بكل مرادفاته .

ولكن مااصعب هذا الشعور .

شعور ان تكون وحيدا.

شعور فقدان من تحب وانت تعلم

انك لاتستطيع ان تفعل شيئا .

تظل امنيتي قائمه ان تعودي

الي وتبقي الي جواري

معي ولي والي الأبد ..