السبت، 5 مارس 2011
وبينا معاد :)
مرسلة بواسطة مصطفي احمد في 1:47 م 0 التعليقات
الجمعة، 4 مارس 2011
إليكي :)
مرسلة بواسطة مصطفي احمد في 9:27 ص 1 التعليقات
الأحد، 3 أكتوبر 2010
just waiting
كان طيبا جدا لدرجه السذاجه
احبها بشده ولم يخبرها لفتره طويله
ظل يصارع مخاوفه وهواجسه الداخليه محتفظا بسره الذي كاد يقتله
اخذت تخبره عن حبها لذلك الشخص تاره وقربها لهذا تاره اخري
حتي تيقن انه لايمكن ان تتوقف للحظه لكي تفكر فيه هو
اصبح علي يقيين تام انه لايصلح لأن يكون حبيبها
ربما صديق فقط قد تأتمنه علي بعض اسرارها
تروي له ما بداخلها وما يحزنها
لم يفكر قط ان يخبرها عن بعض من همومه او مشاكله
ولم تبادر هي لتعرف شيئا عنه او تسأله ما يحزنه او ما يفكر به
حتي قرر في يوم من الأيام ان يخبرها عن كل ما يجول بخاطره
وبعد صراع طويل مع النفس قرر ان يفعل هذا وليكن ما يكون
طار فرحا من رده فعلها الايجابيه وتخيلها تومئ برأسها بكل دلال وحب
شكر الله كثيرا وندم علي انه لم يتخد هذه الخطوه منذ زمن
كل ما اقلق مضجعه فقط هي مخاوفها من تكرار تجاربها السابقه
خافت هي ان يكون كسابقيه لم تؤمن به
ظلت علي خوفها وترددها وحاول هو ان يهدئ من روعها
اخبرها انه لن يتركها ابدا وترجاها الا تتركه هي
وعدته بأن يظلا حبيبين او قل صديقين علي اسوأ التقدير
لم تستمر علاقتهما كثيرا ولا يعلم هو لماذا
كان يتحدث اليها بالامس ويترقب ان يأتي الغد حتي يستمع الي صوتها مره اخري
واستيقظ فجأه من وقع حلمه الجميل عندما طال رنين الهاتف ولم يجد اجابه
ظل يكرر اتصالاته كالمجنون او قل كالابله ان شئت
لايعلم سببا لما يحصل معه اراد ان يهدئ من روعه
واوهم نفسه انها فقط منشغله او ان هناك بعض المشاكل الداخليه فقط
ولكن ظل رنين الهاتف يتواصل أكثر وأكثر وطالت المده
ولاتوجد اجابه حاول ان يراسلها عله يجد شيئا وايضا لاشئ
حاول ان يتفهم ما حصل ويستوعبه ولكن دون جدوي
اخد يبحث عن اجابات لحبه الضائع ولكن ادار له الجميع ظهورهم
حاول ان يجعلها جزءا من ماضيه ولم يستطع
اصبح حائرا لايدري ماذا يفعل وفي الأخير استقر علي ان يحيي بلا مشاعر
فلا احد يستطيع ان يقدر هذه المشاعر والاحاسيس مثلما كانت تقدرها هي
قرر ان ينتظرها للأبد علها تأتي اليه يوما تعتذر
وتخبره ان ما حدث خارج عن ارادتها لا اكثر
اذا فلينتظر وليكن الله معه :)
مرسلة بواسطة مصطفي احمد في 6:11 ص 5 التعليقات
الاثنين، 19 يوليو 2010
كلما اتمعن في تلك الصوره واتذكر ذكرياتنا معا
وانا استمع الي تلك الاغنيه متخيلا صوتك وانت تدندنين بها لي
وعندها اتذكر صوتك كم كان رقيقا
اتذكر كل هذه الاشياء
كما اتذكر ايضا العهد الذي قطعناه علي انفسنا
اتذكر كل هذا ثم اتسائل في دهشه لم تركت كل هذا وراء ظهري
اعود مجددا لاتذكر انك انت من رحل
وحتي دون ان يطلب منك الرحيل
بدون حتي ان اعلم اسباب هذا الرحيل
وهل هو لعيب في ام هو لخطأ اقترفته انا !!
لو كنت اعلم للربما دافعت عن نفسي
او علي الاقل حاولت
ولكنك انت اّثرت الرحيل في صمت
بدون حتي ان اسمع منك كلمه احبك ولو لمره واحده ...
احاول ان اترك كل هذا وراء ظهري واتناساه
ولكني كلما لم اجد من اهدي له كلماتي
ومن اشاركه باحاسيسي
يزداد شعوري بالالم وابدأ بالتساؤل هل ان الاوان لم يحن بعد .....
علي كل اتمني ان يأتي هذا اليوم
اليوم الذي استطيع فيه ان اكتب اليها كل ما يجول بخاطري
وان اشاركها احاسيسي ومشاعري
وانا كلي شوق الي نظره منها
ومشاركتها في كل ما املك J
مرسلة بواسطة مصطفي احمد في 8:58 ص 2 التعليقات
السبت، 10 يوليو 2010
مرسلة بواسطة مصطفي احمد في 4:13 م 2 التعليقات